التراث التنموي

التراث التنموي

قطعت الدولة الأردنية الحديثة أشواطاً واسعة في مسيرة البناء والتنمية، يمكن لمس آثارها ومخرجاتها الطيبة من خلال المبادرات الملكية التي أطلقها ورعاها ملوك بني هاشم، وآخرها مبادرات جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، وسموّ الأمير الحسين بن عبدالله وليّ العهد.

وفي إطار التراث التنموي، تندرج المعارض العسكرية مثل معرض مُعَدّات قوات العمليات الخاصة (سوفكس)، والمؤتمرات الاقتصادية مثل المنتدى الاقتصادي العالمي ، بالإضافة إلى المسكوكات وأوراق النقد التي يمكن من خلالها رصد المحطات الرئيسية في بناء الأردن.

ويمكن من خلال التراث التنموي تتبُّع التقدم الذي أحرزه الأردن في القطاعات التعليمية والصحية والاقتصادية وغيرها؛ والنهضة التي فجّرت الطاقات وأنارت العقول لتخدم الوطن وتعلي من شأنه.